في حادثة قد تبدو غريبة لمعظم شعوب العالم طالبت جمعية مسلمو فرنسا الحكومة بفرض الضرائب على الأغذية الحلال (الخاصة بالمسلمين( والخالية من دهن ومشتقات الخنزير وأنواع الكحول برمتها، وطريقة ذبح الحيوانات الحلال تناولها تنفيذًا لأمر الشريعة الإسلامية. وقد أوضح المسئول عن جمعية مسلمي فرنسا السيد أنور كبيبيش وهو رئيس مجلس المجمع الاسلامي أن الهدف وراء المطلب
«يكون أو لا يكون» هذا هو السؤال الذي يدور حاليا في أوساط الموضة حول مصير دار «كريستيان لاكروا». مصير من المفترض أن يتحدد قريبا، أي في نهاية شهر سبتمبر الذي حددته الشركة المالكة «فاليك» قبل أن تتخذ الإجراءات اللازمة لإغلاقها لحسن الحظ انه، بعد أشهر من التشاؤم، بدأت تباشير تفاؤل تظهر على السطح بعد أن تقدمت شركات
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر